كما يتراءى لكَ شاطئ جزيرة،بائعة الورد بسطت زهورها الفوّاحة الملوّنة على امتداد الأدراج الأولى،بائع القهوة والسجائر المهرّبة يقف على يمينها،وبائع الجرائد إلى يسارها،وخلفهم شرفة قلب انبثقت من السّماء مفتوحة على وجهك،مثل عازف كمنجا متجوّل يستميل فساتين الجميلات شهوة أمواج خاملة.
كذلك لقاء حبيبي.!
https://www.youtube.com/watch?v=hfxWcNdLwZM&index=12&list=UUJ6fMeJXjaUA2E6tZONh3Mw
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق