الجمعة، 10 أبريل 2015

مدينة الحب والخطايا بلغة بريل

https://www.facebook.com/DARFADAAT/photos/a.261268563982595.52232.258962794213172/703972093045571/?type=1&theater





ليست العبرة فيمن يقرأ أكثر إنما العبرة فيمن يفهم أفضل ولا يقرأ خاضعا لرأي الكاتب.




نم بكامل آمالك كي تنهض قبل اليأس.!




الحريات مجموعة أفكار إما أن تشتلها في رأسك فتسير علی سائر الجسد وإما أن تعلن عن عقلك أرضا بور.!
في الأولی ستكون حرا وفي الثانية عبدا إلی الأبد أو حتی تصلح أرضك.







في عالمنا العربي سيان بين الياء والواو في قيادة وقوادة.!
وليس من عجب إذ لا يفهم من العهر سوی ما تفعله المومس والقواد وإن كانت اللغة العربية أم اللغات .




نسي متی فطمت مؤخرته عن "اللواط"صار بين الديوك رجلا لا يتحدث إلا بالرصاص والزعيق.!




الذي قرر ألا يحبك لا يری جمالك بالمطلق،والذي يكرهك يراك أقبح الخلق.!




كلما التقيت ببعض "السيئيين والسيئات "ممن هجروا من مدنهم وقراهم تذكرت أثر الجدات الصالحات:"إذا ما إجت في عواقبكم بتجي بعواقب عواقبكم"المقصود بالعواقب الأولاد والأحفاد.
جالست في حياتي الحشاش والكناس، السكير والطبيب، السفير والفراش،الحرامي والأمين،الشريف والقواد العفيفات والعاهرات،منهم من رافقته ومنهم من صادقت ومازلت،لكنني ما كرهت مجلسا ككرهي للنمام والنمامة وللكاذب وللكاذبة وأكره المجالس مجلسا يلاك فيه عرض الناس خصوصا في"العزاء"فأتذكر المثل المذكور أعلاه،فلو كان فيهم خير لما أخرجوا من ديارهم.
"سنرجع يوما خبرني العندليب"




-الأخ والأب آخر من يعلم أن المرأة عاهرة،والأم طبعا مدرستها ومدربتها الأولی.
-أكاد أجزم أن بعضهن لا يرتدين الحجاب والجلباب إلا محاولة لإخفاء شعورهن العفنة ومؤخراتهن المتضخمة من كثرة القعود في جلسات النميمة.







طالما يعتمد العربي على ما قدّم له على طبق فلن يتقدّم خطوة واحدة.
فلا تسل لما تأخر العرب







عجوز في السوق.
دست يدها بين ثديها لتخرج نقودها،دفعت للبائع ثمن أربع حبات بندورة ومثلها من الخيار،فسأل عن الباقي من ثمن النعناع والبصل الأخضر،فأجابت،ذاك ثمن النظرة.
لما الريح بتمشط العشبات؛بحبك.
لما عكتف الليل بنام أنا وياك؛بحبك.
كل ما عصافيرك زقزقو بالبيت ؛بحبك.