الثلاثاء، 22 أبريل 2014



قبل أن يعلّمني أخي كيف أشعل سيجارتي علّمني كيف أصنع أشرف الأسلحة.!







ما عاد صوت الرصاص الفاشي "يدوشني"بل وصار يناغيني،أتمايل طربا وأستزيد.







نحن العرب كثيرا ما نصنع من القاذورات إبداعا،لذا تبدو العديد من اﻷعمال"الابداعية"مجرد عملية تكرير لمادة سبق استخدامها.!




لا تحاول استجواب النّبض،القلب هو من يستنطقك.




لا تستهن بألم،اتركه يجعلك تنحف وانصت لصداه،
وخلّ بينك وبينه هدنة وإن كانت ممهورة.
ذاك أقرب إلى الخلاص.







تبًا لكم،
اذهبوا إلى جنّة النعاس أيّها الكفرة بنعيم الراحة.

كانت معكم المرحومة أم لهب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق