الاثنين، 21 أبريل 2014

بالأمس كنتُ أترجم نومي وأرجم قبل النّعاس أحلامي ،فبعض الأحلام يزنين بعقلي زنا الأصابع بالبيانو،
كان رأسي محشوًّا بأغنيات عتيقة،ورائحة الغربيب المعتّق مثل هذا الوطن كلّ النحل فيه دبابير،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق