الاثنين، 9 يوليو 2012

هدنة!!

سوف أعقد هدنة مع قلمي،شريطة أن يخضع لبعض الفحوصات التي أرغب في اتخاذ مسؤولية اجراءها عليه لدى بعض الأطباء المتخصصين في الأمراض "المحبرية"

وفي المقابل أصرف قلبي عنه ملء الألم.

سمه ماشئت وافعل ما تشاء،لن تستفز استقرار امتناعي.
لي أن أحبك إلى ما شاء الله لي أن أحب،ولك أن تقسو عليّ ما شاء الله لك أن تقسو.


في سنوات منفاه وشبابه لم يتغير عن وصيته عند ممات حلمه،إنه يهاجم الآن بكل قوة أحلام الآخرين،


أريته بعض ما عندي ليطمئن بذلك قلبه،لا فيه عول ولا هو فيه يحزن،مثل منزِف غالبه خمر الجلافة حتى بلغ به الحال إلى أن يُذبّحَ أوصالي ولا يَسْتحي.!


بعدك كأن قلبي مدينة منكوبة.


بَيّن لي كيفية جزائك في كل حركة قولية أو فعلية أو قلبية فهذا أقل التفضيل كي تسهل عليّ جعلك مفضّلا لدي.

صباحكم لغة مثل ملوّز التمر يذوب في جوانب فم يشهتي حلاوة السكّر من جنب إلى جنب،يراوغ الريق حتى إذا ما أراق الريق أعجزكم عن التفضيل ما بين حلاوة التمر وما بين حلاوة السكّر.


مازال في قلبي من أظافر نظراته ما يدمي أشواقي.


سوف أُعدُ لَكُن،ولن أهيأ لكُن المقاعد، ولن أخرجه عليكُن،إني أخشى أن تكون من بينكن شبيهة بي فلا تقطّع أصابعها.!


في الزواج الطبيعي يعقد قران رجل واحد على امرأة واحدة،وفي الإنتخابات يعقد قران رجل واحد على شعب كامل.!!!

شذوذ والعياذ بالله


لأني امرأة لرجل عزيز قوم ما ذل،صرت أنثى من رخام لا يتأثر بالواقفين بالقرب لإتقاط الصور.


بين وقت وآخر، وفي غمرة الصراع مع الصنم كان، يتذكر حياته فى بلاط الملك مسقط شرفه،فيكتب متوجعا،إنه الرقاد في الطريق الممهد للذّل.
أولئك في صدورهم ما يكفي لزعزعة أرسخ العقائد في أعمق النفوس.
ثم إلى أين؟ في النهاية لا طريق إلا السراط المستقيم.


أكثرهم حماسة ونشوة،وأشدهم بطشا،بعد انتهاء الحرب يزور العدوان الثلاثي ليتفاجأ بملصق خطابي طويل جداً يحمل اسم قائده الأعلى رتبة جاء فيه : " ما الذي أخركم.؟


يولد البعض بغلاف لحمي رقيق جداً،يغلّف كامل الجنين،بعض الأمهات يحتفظن به،ويولد البعض الآخر بغلاف سميك يغلّف عقل المولود،ويحتفظ به.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق