في جميع قضاياة الإغتيال والقتل يجري البحث أولا عن المستفيدون من موت القتيل،وغالبا هنالك من هم مستفيدونبطبيعة الحال،وهنالك من يريد الكعكة كاملة،فلو قتل أبي مثلاً أو مات موت قضاء وقدر في كلا الحالتين أنا من الورثة الشرعيين ولن يمنع عني حصتي إلا أدلة دامغة على أنني لستُ ابنة أبي أو أني قاتلته مثلا.
نبش قضية ميتة لإخراج ماهو معروف ومدرك إلا أنه مسكوت عليه،لايعني أنك فصيح أو جئت بأمر عجاب،فلينظر الشعب من المستفيد من موت عرفات ومن ورثته الشرعيين وليبتعدوا عن اتهام"اسرائيل"لأنها من الورثة الأصوليين،بعبارة أخرى "إسرائيل"في جميع الأحوال وريث هيك هيك هي الرريث الذي لايمكن إمساك حصته عنه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق