مات الشوق فوق الهُدُب ،
تجاوزت الحدود ، مكانك ليس هنا ...
توقف ، هل غالبك النّعاس .؟
لا تتركني أحدّث الريح ، هيا انهض ،
في الحقيقة لم تغير نظرتي تجاه حماقاتي ،كما لم أبدل و لم أغير أنت ،
واصل ،سأمكّنك من دمي ،!
رحيقي ،يا مواسم الحبق ،
اسمع حتى النهاية ، كي تجمع كل أطراف الحكاية ،
قل عني خائنة ، قل ما شئت ،
و أرفع عني صفة الانتماء إلى الغابات ،
كل ذنبي أني نسيت ،
فما أقبح الذنب إن جاء من ذاكرة مثقلة لامرأة حمقاء كما أنا ، http://www.youtube.com/watch?v=UQnGYJqyOXo&feature=related
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق