الخميس، 23 يونيو 2011

عندما يكون للحمق معنى !





الذنب !
لستَ مسؤولاً عن الغباء لكن الذنب ذنبك  فكم حاولت أن أردك إلى التعقل ، ولكن ....
لن أنصحك بشيء بعد الآن ،  و حتى  لا تلومني  لسوف أعطيك حظوظا لم  تعط  لأحد  : هيا انصـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرف ..................

في الأغلب تعوزنا العبقرية في اختيار الفكر الذي ننتمي إلىه أو نطرحه ، نحتاج لمكر الثعالب كي نطرح فكرا خاصا و يُقرأ كما نشاء له أن يُقرأ ، فليس العلم فقط ما توصلتَ إليه إنما قدرتك على ايصاله للآخرين هو العلم بأكمله  . !


مر  القبحُ من هنا    يتدلى  غباء من فمه  دون أن يقطب جبينه غيظاً  ، لأنه لم يظفر بهذه الحظوة  و جانب الفشل ، ، ،  ثم تقهقر  مبتسما ليشق بلادة الشناعة  عن أديم طبعه ،






Ugliness passed by here
Hanging from his mouth without stupidity to prevail his forehead with rage,
Because it never won this privilege, and by the failure

, Then retreated to claw smile for skin dullness Flagrancy edition,



لكزني مهددا ظنه  أن يلُزّني ، فأصابه الهُرارُ    بين قوله و فعله
ما   حدتُ عن الطريق  ولا نازعت و تَصلَّبت  الأصلاب  
و أقرَنتُ رماحي ، و ها سهامي سددتُ
و عندما يكون للحمق معنى ، كأنّ بك  حُمّى  أضحيتَ  أعمى البصر  ،






أراكم على خير  إن شاء الله . 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق