الأحد، 9 نوفمبر 2014



قرأت عن قصص التعذيب في السجون،أكثر حادثة أثرت فيّ وأبقتني يرثى لحالي مدة طويلة،سجين في إحدى سجون تونس،حيث ذكر الراوي أنهم بعد أن هشّموا عضوه وتركوا جراحه تتعفّن لأيام جلبوا كلبًا ابن كلبة عاهرة،درّبوه على .... ثم تركوه حتّى مزّق أمعاءه.

لن أطلب المعذرة،وليس في الأدب الحقيقي صكوك غفران،هنا وفي الأدب فقط تقال الحقيقة دون مساحيق،وأحمر الشفاه لا يصلح للنصوص الصادقة.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق