الثلاثاء، 26 أغسطس 2014



من يدعو إلى ترك الخوف هو في الأصل خائف،
والخوف ليس منك أو من الرصاص أو من السجن أو من المنفى،أبدًا جلّ ما أخشاه هو البقاء على قيد حياة حقيرة كهذه.




على فكرة،

الفلسطينيّ لا يصلح للحب،
سيعدك بلقاء عند الحاجز وزيارة بعد تحصيله تصريحا للدخول إلى المناطق المحتلة،وسوف يعدك بسلال قبل باردة بعد بدء الهدنة،وإن طال أكثر سوف يعدك بعرس بعد التحرير.

مش عم بمزح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق