الجمعة، 29 أغسطس 2014

أشواقنا لا تلبث تأتي عرجاء،شفاهنا تتحرّك للوراء ،تبتلع أصواتنا وهي تدجّن المرارة في سقف أحلاقنا،منذ شاء القدر،ولأنها جدّتي لا تدلف سوى الشماتة،مخلوقة على لؤم واسع كجراحنا.



كلّ ليلة أجوس بطني قبل النوم خوفًا من أن يسألوني عنك صباحًا،"من أين لكِ هذا السافل الأسمر.؟" ماذا أقول وأنت مقامك في القلب كبير،أأنكر الحمل أم أنكر درب القبل.؟!

عليك لعنة عذراوات الفتن


الإحترام مثل النّداوة إذا فقد أمات كلّ جميل بين البشر.!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق