السبت، 17 مايو 2014

لعلي لم أتحدّث يومًا على الملأ عما مررت به في حياتي من مآس ولحظات يأس وقهر والخ،ولكنني ما سألت يومًا ذاك السؤال الحقير الذي قرأته على بعض الصفحات"أين الله"تبًا لكم،من يطرح ذاك السؤال حتمًا وقطعًا وصلت نفسه حدّ الفجور.كما للإيمان درجات عليا كذلك للفجور درجات سفلى.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق