الأحد، 11 مايو 2014

وائل،
أحدهم بالأمس سألني عنك،أخبرته أنك تحضر عادة بعد الغسل وقيام الصلاة،وأنك تتأخر في العادة بالقدوم إلى المقهى لتلقى المقهى على ناصية تعب وتلوذ بزاوية كالعادة.


كنتُ سأهديك أغنية"شكثر مشتاق يا عمري شكثر مشتاق لو تدري"
وكنتُ أعلمُ ما لم تلقّني أمي،ولا ألف قبيلة كانت تدري،


كساحل الذنوب لاحقتك صبرًا أشواقي،واستمتاعًا بحبك الرّمليّ يا ابن القمر،لكن،
حمقك يعادل حمق جدي،إلا أنني لست بلهاء كفاطمة والذنوب غير الآثمة ليست تكفي،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق