الأربعاء، 23 أبريل 2014





كي تقهر خاصرتك ادع البحر لفنجان قهوة في وضح النهار.




في حيفا تبقى المقاهي مشرعة على الأرصفة والأحاديث تفترش الطاولة وتحكي الرواية كاملة عن ألسنة أبطالها دون رتوش.




هذا الحصى ليس سوى أسرار ألقيت إلى البحر،أحرقها فاسودّت ثم أعادها للشاطئ صوّان كي تجفّ كما يجفّ الذهب في نشار الخشب بعد الغسيل.




ويحدث أن نبني علاقة من قش وطين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق