الثلاثاء، 15 أبريل 2014

كلمات



هذا الشال الحريريّ لئيم، إذ ألقيه على كتفي العارية من كفّيك يراوغني كثيرًا،


فاعتنِ بهندامك كثيرًا،كثيرًا،علّك تهذّب الليل وتؤدّب الشال قليلًا،

ما فكّرت يومًا بشراء عطرٍ إلا وكان أحر وأقسى من غيباك،لستُ أقلّ منك خبثًا جارفًا ،إلا أنني بنقرة من طرف إصبعك أصير حليمة.!

وهب أنني ما قلتُ شيئًا،هل تجيد صناعة الحلوى.؟




مشيني رويدًا،ودع عنكَ كلّ شيء واعتنِ بجنونك جيدًا.



لا توقظ الذكريات الغافيات في دمي،


حذارِ من ذكرى جاحظة في يوم ناتئ الحنين


من سكت عن صغيرة صغُر عند الكبيرة.!


حين يحضر الكاتب في النص بكامل "الحيادية"فإنه يكتب بمثالية.



صرتَ أبعد من أي الطريق.!



شدني عليك،


إياك أن تفلت منك روحي.

ازرعني


في ياقة قميصك الأسود


أجمل الشوق ذاك الذي يجيء بلذّة ألم قصيرة المدى،أما الموجع منه فهو الخبيث ،استئصاله أزكى.


تدرّب على أداء الدور الجنائزيّ،مرّن حنجرتك على النحيب وقلبك على التوقف المفاجئ.!



اضبط الميم واسترح ،فوق الخصر، مابين السرة والصدر ،تحت العنق تماما.!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق