الأحد، 13 أبريل 2014

كلمات حقيرة،أسئلة حرجة،



كلمات حقيرة،أسئلة حرجة،



كيف حالكِ،؟





صباح الخير،


مساء الخير،


اشتقت إليكِ،


أمتعبة أنتِ،؟


كيف أنتِ ،أنا،؟


هل زارك طيف غيري في الحلم من وراء نعاسي،؟


هل رافقت رفيقًا للمقهى،؟


أكانت القهوة معه ألذّ مما كانت معي.؟


أرأيتِ في عينيه اشتهاءً،أم أنتِ .....؟


هل قبّل خدّك أم ملتِ بالعنق إليه؟





وعادي،



لمن نحتاج لحضن،بنروح لأحد الرفقاء لأنهم الأبقى والأنقى ودومًا في متناول لقاء.

وعادي ضاربة الدنيا بكعب حذاء






طرز لي شالا على مقاس مقعد انتظارك ويليق بعنقي الموشوم بآخر القبل.




والمطر يطرز الأرض بعشب بري وزهر.!




ينسلّ الوجع إلى روحي يا رفيقي طعنًا.




حتّى من لم تكتحل يومًا كاذبة،فالليل مكحلة كل عين حتّى النيام










مشبك شعر مشتبه به،ومشط خشب زيتونيّ يمارسان معًا لعبة الدّغدغة
كغواية صباحيّة نيئة،والأفواه لا تفلت الميم أبدًا،
بينما يتمايل الرأس ويقلّب الرّوح ذات السرير تارة كسلى وذات الكنبة الوثيرة تارة ساحرة.




الضّرب تحت حزام النار إجهاشة عالية.!




ما عادت سيّدة الانتظار تمرّ من هنا،
إلا هناك..
لا درب لك إلا درب خطاياك




يا أبتِ
حتّى الكبار ليسوا كبارا ما لم تكن لهم مشارب.!







من عجائب الدنيا،
وطن يأكل ما يحصنون من التّمر ويعلو علوّ النخيل وإلهة صغار بمذاق التّوت يأكلون مما تبذرون.

هامس:
رجل لا يحترم كلمته ولا موعده هو والمومس سواء.!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق