يا قطعة الحلوى الأخيرة العالقة بين أسناني،وآخر رشفة في كأس النّبيذ المعتّق برغبة ترعبني،يا حظًّا دسّه القدر خلسة في جيب أوجاعي،تؤذيني الضّحكات المفتعلة في غيابك،وخوفي عليك كخوف أمٍ على طفلها من الألعاب النّاريّة ومن ازدحام الطّرقات بالسيارات،
ماذا أفعل في غيابك،قل لي بربّ الكعبة،وربّ ترابكَ ما عدتُ قادرة على احتمال ردائي.
ذكّرني متى آخر مرة قبّلتُ جبينك المنيف.!
ماذا أفعل في غيابك،قل لي بربّ الكعبة،وربّ ترابكَ ما عدتُ قادرة على احتمال ردائي.
ذكّرني متى آخر مرة قبّلتُ جبينك المنيف.!
لو في الجنّة أوسمهم وأرقّهم وأعذبهم،وأشدّهم رجولة،لو فيها الشعر والخمر والسهر والسجائر،لن تطيب لي دونك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق