صندوق ،
وَ بعد ، أَفْرَغْتُ مِنْهُ الجاذِبية ،
وَضَعْتُ اليَوْمَ فيهِ مِحْبَرَةَ ، وَ أوْراق مُكَدّسة دون عِناية
وَ جَمَعتُ فيهِ كُلّ حَماقاتي المَمْطوطَة ،
غِلاف ،
مِنْ روحي صَنَعْتُهُ وَ جَعَلْتُ مِنْ عُمْرِيَ حَبلا كَيْ أُحْكِمَ عَلَيْهِ الإِغْلاقْ ،
معذرة ،!
كُنتُ أود لو ............ لا أدري ... ربما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق