السبت، 22 نوفمبر 2014

من مدة لم يظهر هذا الموقع اللعين سؤاله الاعتيادي"بماذا تفكر،أو بماذا تشعر.؟
يبدو أن ما أأفكر وأشعر به لم يعد يعني لمارك أفندي شيئًا،وجيد أنه لم يعد كذلك،
الآن كنت أعمَل النّظر وأستقصي أثر أفكاري،وسألتني وكررت السؤال،بماذا تشعرين الآن يا ابنة الأحمق.؟
حقيقة لا أشعر بشيء سوى أني زعلانة جدًا من هذه المدن،من شوارعها الباردة،من غربة الوطن،من اغترابي الذي بات أمرًا أبديًا كلوني،مثل فصيلة دمي،زعلانة مني من كلّ شيء حتّى من كبدي.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق