الجمعة، 18 أبريل 2014


لا يتصدّق على النّبض الفقير بكسرة قلب سوى الحمقى،
كم مرة تصدّقت عليّ بكسور،كم من الحمق يلزمني كي أقول لكَ أنا مدن من الخراب.!

لا أحد يرى الجرح الدّاخلي الخفيّ عن أعينهم،لكنني أرى ذاتي المدمّرة،كيف تريد من عاشقة حمقاء مثلي أن توزّع الخراب وكنتُ أرتضيته وأصطفيته لنفسي.؟!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق