إذا أردنا لمجتمعاتنا صحوة
إنسانية أخلاقية يجب وضع طريقة تعليمية
تربوية تبنى على الوضوح والنهي عن الأمور الدنيوية من حيث الهدف التّربوي المستنبط
من الهدف الأخلاقي مع عدم إنكار نواحي
الحياة الإنسانية بما في ذلك الفروق الفطرية والمقومات المعدلة الفردية الّتي
نجدها بين إنسان وإنسان،وبين مجتمع وآخر غيره،وذكر الأخرويَّة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق