الثلاثاء، 30 يوليو 2013

قدّس الرّب وملائكته سرّ جدّتي،سهرت بالأمس هي وأم علي "ورطة إبراهيم جوهر ، حتّى الفجر،سهرن وأزعجن شياطيني،حكت أم علي حكاية "تموت من الضحك،قالت"واحنا هاربين أيام النكسة مرينا على جثث الفدائيين كان بينهم واحد ماكل رصاصة فوق حاجبه،يما الله ستر عينه.ستي فرطت من الضحك،يعني ميت والله ستر عينه كيف هي يا إم علي الله يجازيك شو صاير دمك خفيف،بعدين صارت تبكي،في أيلول قوصوا أخوي الحمدلله الله سلّم أولاده من الرصاص الطايش بس كلهم طلعوا مجانين الحمدلله،أم علي فرطت من الضحك ويخرب بيتها شو ضحكتها مغرية ولئيمة،إي عليم الله لو ألف رجل سمعوا ضحكتها لاجوها زحف ،نمت وهن عم يدعن يخرب بيتك يا هالنكته. — 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق