لا يجرمنك شنآن قلبي ألا يتوب عن هواك،فماذا
يكون التّمزيق أمام هذه الأشلاء المبعثرة في الرِّواق،وماذا أكون وما أدّعيه شغفًا
أو كلفًا.!
رِقّْ،
كي أُسطر هذا الفراق وأتحف الذاكرة الّتي فاتها حفظ تفاصيل الأشياء الصغيرة،فيحدوها
الشوق إلى السؤال عن اللقاء القادم،عن حضورك يستمطرني ولهًا،عن عطرك المباغت أنّى يكون لي منك وأنت العصيّ عن
الإخفاء !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق