السبت، 29 نوفمبر 2014






كم مرة لعنا الخليج وأهله، والسعودية وحكامها،كم مرة رفعنا سبابة التوحيد لإتهام الشعوب "السعيدة"ببؤسنا؟ لماذا لا نكون بذات الشجاعة والجرأة والمصداقية ونشير بعزم إلی صدور أعدائنا.؟







لا أريد أن أفهم أعذارا وخرط خضرة فوق قحفة رأسي.
لمن يشاركون روابط فيديوهات تمت عنونتها ب"فيديو أجمل ما قد تراه في حياتك"يستعرض الفيديو حالات إنسانية في دول أوروبية وآسيوية فقط،أريد أن أقول لكم شيئا سيئا،أو أذكركم بما فعلته تلك الدول بأوطانكم أو تعالوا نعرج قليلا علی عقود مضت أو لنلق نظرة سريعة علی أحوالنا وما آلت إليه أوطاننا بسبب تلك الدول "الإنسانية" حلكن بقی تفهمو المعادلة وحاج يخرطو جوا عقولكن بصل مخمج.







كل الوجوه عارية من ملامحها إلا وجه الفقيد.!







قيل في الأمثال:"الرأس الخالية من الكيف حلال قطعها."
العقل الفارغ كالقدم الحافية،قد تغريك فتبدو جميلة،لكنها لن تعينك علی السير مطولا.













الإستغباء أكثر إحساس يشعرك بالقرف.

أحيانًا أعرف يقينًا أنهم يكذبون ،وأحب التعامل مع الأمر بما يسمّى"عقلانية"فأمرّرها بمزاج من يقطع الصحراء حاملًا أمنية مثقلة الظّن بالسوء.

يُشقي الإنسان ثلاثٌ:

-حسنُ ظنه بالآخرين حينما يندفع بحسن الظن فينقلب الأمر ضدًّا.

-تصديق الكاذب بغية الإصلاح وتهدئة للنفوس.

-حين يلتجئ إلى بعض الكبار فيتراجع لأنه كان يجهل كبراء الآخرين.

تصبحون على عتب يصوْبن ألسنتكم من بعد القلوب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق