السبت، 11 مايو 2013



هم نسخة مكرّرة،لا قدرة لهم على استدرار مدّ الرجولة،وهم لا حول ولا قوة بحق،وأنتِ،لا تعبئي من حب طالبًا للرياء،فالحب في بلادي ضرب من وَرَع،سماؤنا تمطر حجارة وأرضنا تنبت فَزَعًا.
كلٌّ مُسيَّر لما خلق له الله،وقس على ذلك من يقدر ومن لا يقدر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق