لم يكن أروع ما حدث لي في البدء أنت،ولكن أن يغدو منتهى الأشياء كلّها فيك
كقبلاتي،هذا هو الأروع.
غير أننا الآن لا نعيش الحالة نفسها،لذا ،امنح
لنفسك بعض الرّتق يحمينا من مغبّة الوقوع
في الزّلل،ولنحلم باللحظة المخيفة مثلما كان علينا أن نجتاز الخطر فينا.انتهر
وصايا السلف وهب للوقت سيوفًا ورماحًا،كي ندنُو من النهايات بشغف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق