من الفروق
الفاصلة بيننا وبين الشعوب،أن الخيط الناظم الذي يوحد بين الأفراد هو عبثية المشاعر
المتدافعة الّتي تتمثّل الوقائع في اللاوعي إزاء بعض.!
لا يستطيع
الإنسان أبدًا،أن يحافظ على خاصيته الإنسانية ضمن دائرة
الهوان،وإذا
ما حدث،فإنه سوف يغدو أثرًا بعد عبد.!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق